كعادتها في المناسبات ذات المساس المباشر بحقوق شعبها في ايران وبخاصة في ما يتعلق بحقوقه واستحقاقاتها في الخلاص من الة الرعب التي يديرها الملالي والسعي للخلاص الوطني والحرية وعموم المناسبات العالمية المتعلقة ،
غردت الزعيمة رجوي بمناسبة الذكرى السبعين للالان العالمي لحقوق الانسان مؤكدةعبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الإجتماعي تويتر قائلة: «في انطلاقة الذكرى السبعين من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، نظام الإرهاب الحاكم باسم الدين في إيران،
أسّس حكمه على تدمير مواد هذا الإعلان واحدة تلو أخرى وهو رفض حقوق الإنسان للشعب الإيراني ،وبهذه التغريدة مهدت الزعيمة رجوي لمؤتمر تعقده جمعيات الجاليات الإيرانية في أوروبا وشمال الولايات المتحدة وأستراليا (مؤتمرًا مشتركًا) في 50 مدينة بهدف الدعوة إلى مواجهة انتهاكات حقوق الإنسان وتصدير الإرهاب من قبل نظام الملالي وضرورة اعتماد سياسة حاسمة تجاهه. وسيتم تواصل وقائع هذه المؤتمرات من خلال شبكات الإنترنت.
في عام 2018 ،كما تم التنويه عن المؤتمر على صفحات موقع منظمة مجاهدي خلق ، تم إحباط أربعة مؤامرات إرهابية لنظام الملالي في أوروبا والولايات المتحدة.
وفي الوقت الحالي، يقبع دبلوماسي تابع لهذا النظام وثلاثة عملاء آخرون في سجون بلجيكا متهمين بمحاولة تفجير المؤتمر السنوي العام للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانيةفي باريس، وعميل آخر للمخابرات الإيرانية مسجون في الدنمارك بتهمة التخطيط لعمل إرهابي آخر، وعميلان آخران لوزارة المخابرات الإيرانيةفي السجن في الولايات المتحدة.
وفي الوقت الذي تشير جميع الدلائل والمعلومات إلى التهديدات المتصاعدة لإرهاب نظام الملالي في أوروبا بشكل خاص، فإن الاتحاد الأوروبي لم يتخذ أي إجراء جاد للتصدي لتصاعد وتيرة الإرهاب ضد المعارضين الإيرانيين.
إن توسيع رقعة الاحتجاجات في إيران واستمرارها خلال العام 2018، وتوسيع معاقل الانتفاضة في جميع أنحاء البلاد ظاهرة تتميز بها الحقبة الجديدة في إيران. والتوقعات داخل المجتمع الإيراني للتغيير، وضرورة تبني سياسة حاسمة من جانب المجتمع الدولي ضد النظام الكهنوتي ودعم الشعب الإيراني في إرادته للتغيير من المواضيع التي سيتم مناقشتها في هذا المؤتمر.
وبالإضافة إلى ممثلي جمعيات الجاليات الإيرانية، سيتحدث في المؤتمر عدد من الشخصيات السياسية والبرلمانيين من مختلف البلدان
لمن فقدوا بصرهم بسبب السكر اليكم مفاجأه ساره تعرفوا عليها الان
21/07/2015
كتب – محمود الجوهرى صرح دكتور محمد زهران مؤسس تيار استقلال المعلمين بأن تقرير هيئة الرقابة المالية أدان الحارس القضائي ولجنة تسيير أعمال النقابة و اتهمهم بنهب أموال المعلمين في صندوق زمالة المعلمين … صندوق زمالة المعلمين تم إنشاؤه سنة 1991 وبدأ بخصم : 2 % من أساسي المرتب لجميع المعلمين وفي سنة : 1997 أصبح الخصم : 7 % من أساسي المرتب أي أن الصندوق من المفروض أن يكون به الآن 15 مليار جنيه على الأقل ، من غير فوائد البنوك من غير مشاريع الاستثمار ، الموجود بالصندوق الآن هو : 2 مليار و 400 مليون ، أي أنه تم نهب مليارات الجنيهات من الصندوق من دماء وعرق المعلمين ، وصندوق الزمالة له قانون ولائحة خاصة به وله مجلس إدارة منتخب يختلف عن قانون ولائحة ومجلس إدارة النقابة ، والآن مجلس إدارته يتكون من خمسة منهم 3 من لجنة تسيير أعمال النقابة واثنان من إدارة الصناديق الخاصة ، وصندوق الزمالة هو الذي يمنح العضو من المعلمين المشتركين : 15 ألف جنيه في حالة نهاية خدمة العضو ، وكنت قد طالبت بحصول الزميل على : 31 ألف جنيه وهناك دعاوى في المحاكم بهذا الخصوص ، مع العلم أن أعضاء النقابة ليسوا جميعاً أعضاء في صندوق الزمالة بدليل أنه حال إحالة المعلم للمعاش يستمر عضواً بنقابة المعلمين ، وتنقطع علاقته بصندوق الزمالة بعد حصول على مكافأته من الصندوق . 1 – وكنت قد تقدمت بشكوى ضد مجلس إدارة الصندوق وضد الحارس القضائي وضد لجنة تسيير الأعمال لحصول الحارس القضائي على 5 مليون جنيه دون وجه حق من صندوق الزمالة بالمخالفة للقانون تحت مسمى سلفة بما يتعارض مع قانون ولائحة صندوق الزمالة ، وبالفعل أثبت تقرير الرقابة المالية هذا المبلغ في تقريره ، وطالبهم بضرورة تسوية مبلغ الـخمسة مليون والمبالغ الأخرى التي تم سحبها من صندوق زمالة المعلمين ، مما يستوجب معه إحالة الحارس القضائي ومجلس إدارة الصندوق للنيابة العامة ، العجيب أن رئيس مجلس إدارة صندوق زمالة المعلمين هو محمد مدين الذي في نفس الوقت هو أمين صندوق النقابة المعين في لجنة تسيير الأعمال بالنقابة يشاركه عضوان من لجنة تسيير الأعمال بالنقابة . 2 – وأيضاً ثبت من تقرير هيئة الرقابة المالية أنه تم دعم العُمرة بألفين جنيه لكل معتمر من صندوق الزمالة بالمخالفة لقانون ولائحة صندوق الزمالة لأنه لايوجد نص باللائحة ينص على أن العمرة يتم دعمها من صندوق الزمالة ، لأن العمرة والحج نشاط يخص النقابة ولا يخص صندوق الزمالة ، والجريمة الأكبر أنه تم دعم عدد من المعتمرين بألفين جنيه لكل عضو وهم ليسوا أعضاء في صندوق الزمالة ، بل ومنهم من ليسوا معلمين أصلاً ، وعلى رأسهم الحارس القضائي ، وجميع أعضاء لجنة تسيير الأعمال سافروا للعمرة بدعم من صندوق الزمالة مع أنهم بالمعاش وليسوا أعضاء في صندوق الزمالة …… وبعد تظاهرة : 27 / 7 سنقدم هذه المستندات ومستندات أخرى تؤكد أن الحارس القضائي ولجنة تسيير الأعمال بالنقابة نهبوا النقابة وكذلك صندوق الزمالة ، كما نطالب بضرورة تجميد صندوق الزمالة لحين الانتهاء من تحقيقات النيابة العامة .
07/05/2016
المقاصه يتعادل سلبيا مع اهلي طرابلس الليبي بتونس في ذهاب ملحق ال16 بالكونفدراليه
22/11/2015
هبوط اضطراريا لطائرة تركية في كندا نتيجة بلاغ كاذب عن قنبلة علي متنها
11/07/2015
شاب مصري ينجو من فخ عصابة بالسعوديه
03/01/2020
إسماعيل قاآني قائد فيلق القدس الجديد خلفٍ لقاسم سلمانى
03/02/2016
اسلام جمال لنادي الزمالك : “‘ هارد لك لنادي الزمالك وجماهيره “‘